لعبة مستوحاة من السلسلة الكرتونية الأيقونية
إنسبكتور جادجت - حفلة الوقت المجنونة هي لعبة حركة متميزة مستندة إلى المسلسل المتحرك الشهير إنسبكتور جادجت. في هذه اللعبة الممتعة المستندة إلى الرسوم المتحركة، سيتولى اللاعبون دور المفتش الشهير السايبورغ وهم يحاولون إنقاذ مدينة مترو من أيدي الدكتور كلو وعملائه من منظمة المد.
سيتاح للاعبين فرصة استكشاف سلسلة من الأماكن المألوفة من السلسلة الأصلية في إنسبكتور جادجت - حفلة الوقت المجنونة، مما يضيف إلى جو الحنين في اللعبة. ستتمكن أيضًا من التفاعل مع بعض الشخصيات المفضلة لديك مثل بيني و القائد كويمبي.
سباق عبر الزمن
كما ذكر بالفعل، يدور محور لعبة إنسبكتور جادجت - حفلة الوقت المجنونة حول محاولة إنسبكتور جادجت لعرقلة خطط الشر الشريرة للدكتور كلو للاستيلاء على مدينة المترو. لكي يتم ذلك، سيضطر اللاعبون إلى إكمال جميع 16 لعبة صغيرة مختلفة. إكمال هذه التحديات سيسمح لك بالعثور على الأجزاء المفقودة اللازمة لـ بناء آلة زمنية، والتي ستسمح بعدها للمفتش بالعودة في الزمن وإيقاف الدكتور كلو.
لدى اللاعبين الخيار لمواجهة جميع هذه التحديات بمفردهم في وضع اللعب الفردي، ومع ذلك، يمكنهم أيضًا الاستفادة من الفرصة للعمل سويًا مع الأصدقاء والعائلة في وضع اللعب الجماعي أو ضدهم. يعزز هذا الوضع قابلية اللعب المتكرر للعبة ويعزز الشعور بالمنافسة الودية، مما يجعلها خيارًا رائعًا للتجمعات الاجتماعية أو اللعب عبر الإنترنت.
ومع ذلك، يجدر بالذكر أن قصة اللعبة نسبيًا ضعيفة، حيث يدور معظم الإثارة حول الألعاب الصغيرة. على الرغم من أن هذه الألعاب الصغيرة ممتعة، إلا أن سهولة إنهائها يمكن أن تؤدي إلى تجربة لعب قصيرة نسبيًا تستغرق ساعة ونصف من اللعب الشامل. يمكن أن يترك هذا القصر اللاعبين يشعرون بالرغبة في المزيد من القصة ومدة اللعب العامة، مما يمكن أن يكون مخيبًا للآمال.
ممتعة لكن قصيرة جدًا
بشكل عام، ينجح مفتش غادجت - حفلة الوقت المجنونة بنجاح في التقاط روح السلسلة الكلاسيكية ويقدم تجربة مسلية للمعجبين والجدد على حد سواء. إضافة الألعاب الصغيرة ووجود وضع اللعب التعاوني يمنح اللاعبين تجربة ممتعة مناسبة للعائلة بأكملها. للأسف، قصر مدة اللعبة وقلة عمق القصة يمكن أن يجعل اللاعبين يتمنون تجربة ألعاب أكثر جوهرية.
تقييمات المستخدمين حول Inspector Gadget - MAD Time Party
هل حاولت Inspector Gadget - MAD Time Party؟ كن أول من ترك رأيك!